منتديات تمازيرت اينو
مرحبا بكم في منتديات تمازيرت اينو
سررنا جدا بزيارتك شبكة منتديات تمازيرت اينو
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة / يرجي التكريم بتسجيل الدخول ادا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
نتشرف بتسجيلك
شكرا


منتديات تمازيرت اينو
مرحبا بكم في منتديات تمازيرت اينو
سررنا جدا بزيارتك شبكة منتديات تمازيرت اينو
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة / يرجي التكريم بتسجيل الدخول ادا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
نتشرف بتسجيلك
شكرا


منتديات تمازيرت اينو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات تمازيرت اينو

منتديات تمازيرت اينو
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لعلما ن تمازيرت العلامة الشيخ محمد بن سليمان الجزولي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
zakri74
مدير العام
مدير العام
zakri74


العمر : 34

بطاقة الشخصية
المدير:

لعلما ن تمازيرت العلامة الشيخ محمد بن سليمان الجزولي Empty
مُساهمةموضوع: لعلما ن تمازيرت العلامة الشيخ محمد بن سليمان الجزولي   لعلما ن تمازيرت العلامة الشيخ محمد بن سليمان الجزولي Emptyالإثنين مايو 17, 2010 6:14 am

لعلما ن تمازيرت العلامة الشيخ محمد بن سليمان الجزولي

علماء منطقة سوس في جنوب المغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
anaconda178
نائب المدير
نائب المدير
anaconda178


العمر : 42

بطاقة الشخصية
المدير:

لعلما ن تمازيرت العلامة الشيخ محمد بن سليمان الجزولي Empty
مُساهمةموضوع: رد: لعلما ن تمازيرت العلامة الشيخ محمد بن سليمان الجزولي   لعلما ن تمازيرت العلامة الشيخ محمد بن سليمان الجزولي Emptyالخميس يوليو 05, 2012 6:05 am

التعريف الشمولي بالإمام الجزولي

لإمام الجزولي رضى الله عنه :
قد اتضح لك أن هؤلاء المشائخ الثلاثة أخذ عنهم الشيخ الكامل أخذوا عن القطب الولى الكامل والغوث الحافل صاحب الأنوار المحمدية والأسرار الربانية سيدي محمد الجزولي, وهو شخصية علمية صوفية جديرة بالدراسة والبحث لدوره الريادى في النهضة الإسلامية في القران التاسع والذي يليه ورث القطبانية وغلبه الغنى بالله وظهور الكرامات وانطلاق اللسان بالدعوة وامتد أثره الاصلاحى في المجتمعات الإسلامية حتى يومنا هذا, حاز شرف العلم والولاية وزانهما بأصله الشريف فهو الحسيب النسيب:

سيدي محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن سليمان بن سعيد بن يعلى بن يخلف بن موسى بن عيسى ابن عبد الله بن جيندوب بن عبد الرحمن بن محمد ابن أحمد بن حسان بن إسماعيل بن جعفر بن عبد الله بن الأمام الحسين بن الأمام علي كرما الله وجهه والسيدة فاطمة الزهراء خير نساء العالمين بنت سيد الأولين والآخرين سيدنا محمد بن عبد الله كريم الإباء والأمهات صلى الله عليه وسلم وآله وأصحابه أجمعين .
ويكنى بأبي عبد الله ويشتهر باسم الجزولي وجزوله منطقة كانت تقطنها قبائل جزولة بالسوس الأقصى بالأطلس الصغير نزل بها أسلاف الإمام .

وسمه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم (بزين الصالحين) فقد ذكر العلامة الفاسى رضي الله عنه:(ان الشيخ الجزولي رضي الله عنه لما وقف في زيارته تجاه الروضة الشريفة قال:السلام عليك يازين المرسلين فأجابه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله الشريف:وعليك السلام يازين الصالحين بصوت عال سمعه من حضره من المسلمين.) وسنرى أن الشيخ رضى
الله عنه ذكر هذا النعت للنبي صلى الله عليه وسلم في أحزابه ومؤلفاته .
وتلقى الأمام الجزولي العلم ببلده ثم ذهب إلي فاس عاصمة العلم الأولى في المغرب ودرس بها مختلف العلوم من تفسير وحديث وفقه وأصول وحفظ بها فرعى ابن الحاجب والمدونة وبها ألف كتابه دلائل الخيرات مستعينا بخزانة جامع القرويين أكبر مكتبة موجودة آنذاك. ثم خرج في رحلة إلي المشرق طاف بها بكبريات حواضر الإسلام والتقى فيها بالكثير من العلماء بالقاهرة ومكة والمدينة المنورة عند تأديته لفريضة الحج, وزيارته للقدس أعادها الله وأقامته بها مددا مختلفة.
وأقام ثلاث سنين في الحرم النبوي المشرف معتكفا على قراءة كتابه دلائل الخيرات وكان ورده في خلوته كل يوم ختمتين في دلائل الخيرات ومائة ألف بسم الله الرحمن الرحيم, ويختم كل ليلة ربعا من القرآن الكريم .

ورجع إلي الساحل بالمغرب فشاء الله تعالى أن يجمعه بالشيخ الكبير أوحد وقته وفريد عصره سيدي محمد امغار الصغير وكلمة امغار بربرية تعني رئيس أو زعيم وهو رجل من أهل رباط تيط في عين القطر قرية بساحل أزمور قرب الجديدة. تم هذا اللقاء المبارك وصحبه الإمام الجزولي مدة طويلة وتلقى على يديه الطريقة الشاذلية العلية وأفلح بمجالسته وفاز بملازمته ودخل بأمره الخلوة بثغر أسفى وقضى بها نحو أربعة عشر عاما ثم خرج منها بأمره كما دخلها وقد ازداد جلالا إلي جلاله وكما لا إلي كما له فاستنارت ببركته الأقطار وأشرقت بصباح وجهه الأنوار وفاحت بروائح طيبه الأسرار وتاب على يديه خلق كثيرون وتلقى منه الذكر والأوراد مالا يحصيهم الإرب العباد وانتشر ذكره في الآفاق ورويت عنه الشمائل الجسيمة والمناقب الفخيمة التى يحار فيها ثاقب الذهن وزكى الألباب. فانتقل رضى الله عنه إلي أفوغال بمنطقة مطرازة وأقام بها يربي المريدين ويرشدهم إلي سبيل الهدى والدين يحضهم على التمسك بحبل الله المتين , فانتشر به التوحيد ولهجت بذكر الله تعالى الصلاة على رسوله
الألسن في سائر البلاد ,حتى اليوم لا يخلو قطر من قراء لكتاب دلائل الخيرات إذ ترجم إلي العديد من اللغات .
فقد تزاحم الناس عليه وأخذوا عن الشيخ الجزولي حتى انه أجتمع بين يديه من الطالبى قرب الله ومبتغى ثوابه ورضاه 12665 مريدا. نال كل منهم على يديه من الخير على قدر ما كتب الله له وهو يربي الجميع على اختلاف مشاربهم وأهوائهم ويحدثنا الأمام عن محادثة مع سيدنا الخضر عليه السلام يشجعه فيها على الإكثار من قبول المريدين وحض الناس على التوبة إذ قال له: يانعم الحبيب ان استطعت ان تقص(1) سبعين ألف مرة فافعل كل مرة يزيد ذلك نورا وبرهانا ببركات الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فطوبى لمن جعلت يدك على رأسه.

وأنتقل إلي رحمة الله تعالى رضى الله عنه سنة 870 هجرى-1465 م
مسموما وهو ساجد بأفوغال بقبيلة الشياظمه ناحية الصويرة بها دفن أولا,
أرخ الشيخ أحمد زروق لوفاته فقال: مات في صلاة الصبح إما في السجدة الثانية من الركعة الأولى أو في السجدة الأولى من الركعة الثانية في 16 ربيع الأول \870هجرى \. ثم نقل إلي مراكش بمنطقة تسمى رياض العروس بعد سبع وسبعين سنة من موته حين خاف السلطان وقوع سوس في يد النصارى فوجدوه يوم إخراجه كهيئته حال حياته لم تعد عليه الأرض ولم يغير طول الزمان من أحواله شيئا وأثر الحلق من شعر رأسه ولحيته ظاهر كحاله يوم موته إذ كان قريب عهد بالحلق, ووضع بعض الحاضرين أصبعه على وجهه حاصرا بها الدم عما تحتها فلما رفع أصبعه رجع الدم كما يقع في الحى .
قال الشيخ محمد الأندلسي دفين مراكش: كان سيدنا محمد بن سليمان الجزولي الشاذلي على محبة عظيمة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
فقد قيل له:(فضلتك على أهل عصرك بكثرة صلاتك على حبيبي محمد).

لقد اهتم جم غفير من عباد الله المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بالتأليف في موضوع الصلاة والسلام على سيد الأنام عليه أطيب الصلاة والسلام, وتفننوا في ذلك غاية التفنن, وتخيروا وتكلفوا أبلغ العبارات والوسائل, كل على قدر معرفته وتحققه بالذات المحمدية وتمسكه بالسنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام, ومن الذين اهتموا بجمع الصلوات على الرسول صلى الله عليه وسلم وامتازوا بإتقانهم ومزيد محبتهم لهذا الرسول الطاهر عليه الصلاة والسلام الإمام أبي عبد الله محمد بن سليمان الجزولي الحسني المغربي في كتابه (دلائل الخيرات وشوارق الأنوار في ذكر الصلاة على النبي المختار صلى الله عليه وسلم), هذا الكتاب المبارك الذي طارت شهرته مشرقاً ومغرباً, بسر احتوائه على صلوات مباركات على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وبقدر ما اشتهر (دلائل الخيرات) جهل عن مؤلفه الشيء الكثير النافع, وإنه لجدير بكل من جعل من هذا الكتاب ورداً عليه مؤكداً في الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم أن يطلع على حياة مؤلفه الحافلة, وعلى قدر المعرفة يكون الحب. ذلك ما حاول الباحث أن يقدمه للقارىء الكريم في دراسته الوافية الدقيقة لكتاب (دلائل الخيرات) وتعريفه الشمولي بالإمام الجزولي. حيث تعرض المؤلف لحياة الشيخ الكامل سيدي محمد بن سليمان الجزولي- رحمه الله- في كل تقلباتها, مدرجاً كل ما من شأنه أن ينفع المؤمن المخلص لربه عظيم المنفعة من أحواله وأقواله وكراماته.

نبذة المؤلف:

الجزولي: هو محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن سليمان بن سعيد بن يعلى بن يخلف بن موسى بن علي بن يوسف بن عيسى بن عبد الله بن جندور بن عبد الرحمن بن محمد بن أحمد بن حسان بن إسماعيل بن جعفر بن عبد الله الكامل بن حسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب. يعرف بالجزولي لكونه في عداد جزولة, وهي قبيلة من البربر بسوس الأقصى, ويكتب في نسبه السملالي أيضاً, كان من العلماء العاملين والأئمة المهتدين, وممن جمع بين شرف الطين والدين, وشرف العلم والعمل, ومن أهم مؤلفاته: رسالة التوحيد, أجوبة في الدنيا والدين, وغيرها الكثير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لعلما ن تمازيرت العلامة الشيخ محمد بن سليمان الجزولي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تمازيرت اينو :: إقليم شتوكة آيت باها :: المدارس العتيقة و الدينية إقليم شتوكة آيت باها-
انتقل الى: