مرحبا بكم في منتديات تمازيرت اينو
سررنا جدا بزيارتك شبكة منتديات تمازيرت اينو
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة / يرجي التكريم بتسجيل الدخول ادا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
نتشرف بتسجيلك
شكرا
منتديات تمازيرت اينو
مرحبا بكم في منتديات تمازيرت اينو
سررنا جدا بزيارتك شبكة منتديات تمازيرت اينو
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة / يرجي التكريم بتسجيل الدخول ادا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
نتشرف بتسجيلك
شكرا
منتديات تمازيرت اينو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
محطة ورزازات لانتاج 500 ميغاواط من الكهرباء انطلاقا من الطاقة الشمسية
2 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
zakri74 مدير العام
العمر : 34
بطاقة الشخصية المدير:
موضوع: محطة ورزازات لانتاج 500 ميغاواط من الكهرباء انطلاقا من الطاقة الشمسية الإثنين يونيو 25, 2012 7:31 am
محطة ورزازات لانتاج 500 ميغاواط من الكهرباء انطلاقا من الطاقة الشمسية
تشييد أكبر محطة حرارية شمسية في العالم قرب ورزازات تكلف 6 مليارات أورو وتنتج 14 في المائة من إجمالي الإنتاج الطاقي في المغرب
يتطلع المغرب إلى إنتاج ألفي ميغاوات اعتمادا على الطاقة الشمسية في أفق 2020. كما يسعى المغرب إلى ضمان موقع الريادة
عالميا في ميدان الطاقات المتجددة. إنه رهان جريء، خصوصا أن شعبة الطاقة الشمسية لم تصبح بعد ذات مردودية تجارية. هذه أرض قاحلة جافة قست عليها الشمس. تقع على بعد عشرة كيلومترات فقط شمال ورزازات، وتسجل أقوى معدلات درجات الحرارة في العالم. هنا، على مساحة ثلاثة آلاف هكتار، أي ما يعادل مساحة الرباط وسلا مجتمعتين، سيتم تشييد أكبر مركزية حرارية شمسية في العالم. ينتظر أن يرى هذا المشروع الريادي النور في 2014. يعتبر المرحلة الأولى من مشروع ضخم لتطوير الطاقة الشمسية في المغرب. ويتمثل الهدف الأساسي من هذا المشروع في تمكين المملكة المغربية من طاقة إنتاجية بقيمة ألفي ميغاوات في أفق 2020 أي ما يعادل 14 في المائة من إجمالي الإنتاج الطاقي للبلاد . يتطلب هذا البرنامج، الذي أعلن عنه الملك محمد السادس في نهاية سنة 2009، ميزانية تصل إلى نحو 6.2 مليارات أورو من الاستثمارات ويمكنه الحد من 3.7 ملايين طن من انبعاثات الغازات الكربونية. تم تحديد خمسة مواقع لإنجاز المشاريع المندرجة في هذا البرنامج: ورزازات (500 ميغاوات) وعين بني مظهر (400 ميغاوات) وسبخة التاه (500 ميغاوات ضمنها مرحلة أولى بطاقة إنتاجية تصل إلى 160 ميغاوات) وفم الواد (500 ميغاوات) وبوجدور (100 ميغاوات). انخرط استهلاك الطاقة في المغرب منذ عشر سنوات في منحى تصاعدي، حيث ارتفع معدل استهلاك الطاقة من 6.5 إلى 7 في المائة سنويا. وعلى هذا الأساس أصبح المغرب يواجه تحديا كبيرا يتمثل في ضرورة مضاعفة أدواته الإنتاجية في ميدان الطاقة في أفق 2020 مع مضاعفتها ثلاث مرات بحلول 2030.
المخطط المغربي
«المخطط الطاقي الشمسي سيسمح بتلبية الطلب على الكهرباء المسجل من الأسر والمقاولات والحد من انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري. سيحررون أيضا من التبعية المطلقة الأحفورية التي ما فتئت أسعارها ترتفع في الأسواق العالمية» يقول عبيد عمران، عضو إدارة الوكالة المغربية للطاقة الشمسية المكلفة بتنزيل هذا المشروع الطموح على أرض الواقع. يهيمن البترول على الباقة الطاقية للمملكة المغربية بنسبة تصل إلى 61 في المائة متبوعا بالفحم بنسبة تبلغ 28 في المائة، وهو ما يجعل منه أحد البلدان التي تعرف انبعاثات قوية لغاز ثنائي أوكسيد الكربون. وقد عمدت المملكة إلى بلورة مشروع ضخم في محاولة لكسب المصداقية لدى كبار الفاعلين العالميين في هذا المجال ومحاولة إثارة انتباههم إلى المؤهلات التي يتوفر عليها المغرب في هذا الميدان. درجات الحرارة في المغرب أقوى مما يسجل في أوروبا بنسبة تتراوح ما بين 25و30 في المائة، وهذه أبرز مؤهلات البلاد في ميدان إنتاج الطاقة الشمسية. (لا نريد فقط إنتاج الطاقة الشمسية بل نريد أن نخلق شعبة صناعية وتنافسية على الصعيد الجهوي، يقول مسؤول الوكالة المغربية للطاقة الشمسية سالف الذكر. على مقربة من محطة ورزازات، ستخصص مساحة 300 هكتار لبنيات البحث والتطوير. في هذا المكان ستتم اختبارات وتجارب الآليات المبتكرة في مجال إنتاج الطاقة الشمسية. ستمكن المحطات الأولى من خلق ألفين و500 منصب شغل في مرحلة تشييدها ثم ستخلق أيضا 500 منصب شغل حين تدخل مرحلة الاستغلال. يبدو التحدي المغربي جريئا ولا يخلو من مخاطر أيضا. يصل إجمالي الاستثمارات في محطة الطاقة الشمسية لورزازات وحدها إلى مليار دولار. الوكالة المغربية للطاقة الشمسية نجحت إلى حد كبير في إقناع الممولين الرئيسيين بمصاحبة المشروع في مرحلته الأولى. ومن هذا المنطلق قدم البنك الدولي وحده 200 مليون دولار مساهمة منه في تمويل هذا المشروع والمبلغ نفسه ساهم به البنك الإفريقي للتنمية بينما منحت وكالة التنمية الفرنسية للمغرب قرضا بقيمة 103 ملايين أورو ودعما وصل إلى 300 مليون أورو في حين وكالة التنمية الألمانية 100 مليون أورو المبلغ نفسه رصده البنك الأوروبي للتنمية للمساهمة في هذا المشروع بالإضافة إلى 197 مليون دولار من صندوق التكنولوجيات النقية، وتوضح هذه الأرقام مدى المنافسة المحتدمة بين هؤلاء الفاعلين من أجل ضمان حضور لهم في هذا المشروع. «قدمت السلطات المغربية المشروع بشكل جيد. أبان المغرب أثناء تقديم هذا المشروع عن حماس وإرادة قويين من أجل تحويل الحلم إلى حقيقة» يقول جويل داليغو، مدير مكتب الوكالة الفرنسية للتنمية بالرباط .
مخاطر تجارية
المخاطر؟ هي أولا تقنية. يرجع هذا الأمر إلى حداثة شعبة الطاقة الشمسية الحرارية. ولهذا السبب اختار المغرب أن يركز في الجزء الأول من مشروع محطة ورزازات على إنتاج الطاقة الشمسية الحرارية عبر التركيز، التي قطع فيها البحث التكنولوجي أشواطا كبيرة . تقوم هذه التقنية على استخدام مرايا لتركيز أشعة الشمس وخلق الحرارة الكافية لانبعاث البخار. يمكن هذا البخار من تشغيل «توربينات» وآليات أخرى تمكن من إنتاج الطاقة. ويمكن أن تستعمل خزانات للحرارة من أجل تخزين جزء من الحرارة تستغل لتشغيل التوربينات عندما يصل الاستهلاك الطاقي أقصى درجاته. وعادة ما يصل أمد حياة محطة حرارية من هذا الحجم إلى 25 سنة. بالإضافة إلى الأخطار التكنولوجية، تمة أيضا مخاطر تجارية لا يمكن الاستهانة بها. ذلك أن إنتاج الكهرباء اعتمادا على الشمس يكلف فاتورة باهظة. «يتطلع العالم اليوم إلى ورزازات»، يقول ممثل وكالة الطاقة الشمسية بالمغرب قبل أن يضيف «المغرب بمراهنته على الانطلاقة لتشييد محطة للطاقة الشمسية بطاقة إنتاجية تقدر بـ500 ميغاوات أثار من دون شك انتباه الفاعلين الرئيسيين في هذا الميدان على الصعيد العالمي. أكيد أنهم سيسعون إلى تقديم تنازلات في أثمنة المواد التي ينتجونها في كل المناقصات التي يعلن عنها المغرب من أجل ضمان موطئ قدم له في هذا المشروع لأنهم يعلمون جيدا أن مشاركتهم وارتباط اسمهم بمشروع من هذا الحجم سيحولهم إلى فاعلين مرجعيين في هذا المجال على الصعيد العالمي أو على الأقل سيعزز مكانتهم في سوق الطاقة الشمسية عالميا».
تصدير الكهرباء إلى أوربا
إنتاج الطاقة الكهربائية الشمسية بكميات وفيرة سيمكن بكل تأكيد من تخفيف التكاليف وتحسين تنافسية المغرب في هذا المجال. «راهن المغرب على الطاقة الشمسية ويسعى إلى أن يصبح رائدا عالميا في سوق الكهرباء الشمسية، سواء على مستوى ضبط التقنيات التكنولوجية أو القيام بالوساطة بين شمال إفريقيا وأوربا «على حد قول سيلفيا باغيونت دافيد وهي متخصصة في ملف الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى البنك الدولي. وتؤكد هذه الخبيرة أن «هناك سباق بين العديد من الدول من أجل نيل شرف السبق في مجال الطاقة الشمسية باعتبارها صناعة المستقبل». وفي انتظار الوصول إلى مرحلة تجنى فيها الأرباح، سيتوجب على الدولة المغربية أن تسدد الفرق بين تكلفة الكهرباء الشمسية المنتجة بمحطة ورزازات وسعر شرائها من قبل المكتب الوطني للكهرباء. «نتمنى تحقيق هذا الهدف في سنة 2015 أو 2016 على أبعد تقدير» يقول عبيد عمران. في انتظار تحقق ذلك يوشك ارتفاع تكاليف الإنتاج أن يشكل عبئا على ميزانية الدولة التي أنهكتها الظرفية الاقتصادية الصعبة والمطالب الاجتماعية الكثيرة. ومن هنا تبرز أهمية تصدير الكهرباء الشمسية إلى أوربا بأثمنة مرتفعة مقارنة مع الأسعار التي ينتظر أن يقتنيها بها المكتب الوطني للكهرباء، خصوصا أن الاتحاد الأوربي يسمح باستيراد الكهرباء الخضراء في إطار هدفه الساعي إلى تخفيض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة تتراوح بين 80 و95 في المائة. كما يمنح مخطط الطاقة الشمسية المغربي بدائل مهمة لإنتاج الطاقات المتجددة في البحر الأبيض المتوسط. هناك تطلعات لخلق سوق متوسطية للكهرباء تكون مرتبطة بالإتحاد الأوربي. «إذا كان الاتحاد الأوربي انبنى على إنتاج الفحم والفولاذ فلماذا لا نتخيل فضاء اقتصاديا متوسطيا قائما على مخطط شمسي جهوي»، يقول عبيد عمران.
zakri74 مدير العام
العمر : 34
بطاقة الشخصية المدير:
موضوع: ورزازات مركب لإنتاج الطاقة الكهربائي الجمعة سبتمبر 21, 2012 6:56 am
ورزازات مركب لإنتاج الطاقة الكهربائي
anaconda178 نائب المدير
العمر : 42
بطاقة الشخصية المدير:
موضوع: رد: محطة ورزازات لانتاج 500 ميغاواط من الكهرباء انطلاقا من الطاقة الشمسية الثلاثاء سبتمبر 25, 2012 8:20 am
المغرب يرسي عقد محطة طاقة شمسية على مجموعة بقيادة سعودية
قالت الوكالة المغربية للطاقة الشمسية يوم الاثنين إن اختيارها وقع على كونسورتيوم بقيادة شركة أكوا السعودية لبناء محطة طاقة شمسية بقدرة 160 ميجاوات في جنوب البلاد وبتكلفة مليار دولار.
وصدر الإعلان عن مصطفى باكوري رئيس وكالة الطاقة الشمسية خلال مؤتمر صحفي. وتحالفت أكوا مع شركة الهندسة الاسبانية أريس آي.اس ومع تي.اس.كيه إي.إي للفوز بمشروع المحطة التي ستقام قرب مدينة ورزازات الجنوبية. ويشمل العقد أعمال التصميم والتمويل والبناء والتشغيل والصيانة.
كان مصدر رسمي أن وكالة الطاقة الشمسية قد اختارت الكونسورتيوم الذي تقوده أكوا لبناء محطة الطاقة الشمسية التي ستكون من أكبر المحطات من نوعها في العالم.
وقال باكوري إن أكوا حددت في عرضها سعرا قدره 1.62 درهم (0.19 دولار) لكل كيلووات/ساعة تنتجه المحطة مقارنة مع 2.05 درهم في عرضين لمجموعتين أخريين تضم الأولى أبينسا آي.سي.آي وأبنجوا سولار وميتسوي وأبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) في حين تضم المجموعة الثانية إينيل وايه.سي.اس اس.سي.إي.
والتكلفة المقترحة للإنتاج عند 1.62 درهم أعلى كثيرا من أسعار بيع الكهرباء في المغرب. فعلى سبيل تبيع ريدال وهي شركة خاصة الكيلووات/ساعة بسعر 0.8 درهم لأدنى فئة من المستخدمين المنزليين في العاصمة الرباط.
وقال باكوري إن العمل في المحطة سيبدأ قبل نهاية هذا العام ومن المنتظر أن يستغرق عامين حتى بدء التشغيل المتوقع في نهاية 2014 مقدرا قيمة الاستثمارات التي تحتاجها المحطة بنحو مليار دولار.
كان باكوري قال في مايو آيار إن من المتوقع أن تغطي الحكومة المغربية أي فجوة بين تكلفة إنتاج الكهرباء بالطاقة الشمسية والسعر الذي ستدفعه شركة الكهرباء الحكومية لشراء الكهرباء من وكالة الطاقة الشمسية.
وعقد أكوا هو الأول في خطة لإنتاج 500 ميجاوات من الكهرباء بالطاقة الشمسية في ورزازات في إطار خطة الطاقة الشمسية المغربية وهي مبادرة حكومية تهدف لإنتاج إثنين جيجاوات من الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية بحلول 2020 بما يعادل 38 في المئة من طاقة التوليد الحالية في البلاد.
وتبلغ تكلفة خطة الطاقة الشمسية تسعة مليارات دولار وتتضمن انشاء خمس محطات للكهرباء تقع إثنتان منها في الصحراء الغربية المتنازع عليها.
وفي مواجهة طلب على الكهرباء ينمو سبعة في المئة سنويا وعجز تجاري متزايد بسبب الاعتماد الشديد على واردات الوقود الأحفوري يأمل المغرب في أن تمكنه الطاقة المتجددة من تصدير الكهرباء إلى الاتحاد الأوروبي شريكه التجاري المتعطش للطاقة.
وبالاضافة لمشروع آخر لتوليد الكهرباء باستخدام طاقة الرياح يتكلف عدة مليارات من الدولارات فإن من المنتظر أن تخفض خطة الطاقة الشمسية المغربية واردات البلاد السنوية من الوقود الأحفوري بمقدار 2.5 مليون طن من المكافئ النفطي وتمنع انبعاث تسعة ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون.
ويهدف المغرب لتصدير فائض الكهرباء إلى أوروبا عبر أسبانيا حيث لديه رخصة للتداول في سوق الطاقة تتيح له بيع الكهرباء.
لكن في ظل توقعات بنمو الطلب على الطاقة إلى مثليه بحلول 2020 قال مسؤولون بالمكتب الوطني للكهرباء إن نسبة الكهرباء المنتجة بالطاقة الشمسية التي سيتم تصديرها تتوقف على وجود فائض.
محطة ورزازات لانتاج 500 ميغاواط من الكهرباء انطلاقا من الطاقة الشمسية